الإنسان يعلم موعد وفاته من قبلها ب 40 يوم-
وهذا كلام خطأ تماما ولا دليل عليه، وهو أيضا مضاد للإيمان بأن موعد الوفاة لا يعلمه إلا الله. وهذا الاعتقاد الخاظئ يغذي القلق أضعاف مضاعفة عند أصحابه، خاصة من أصيب منهم بنوبات الهلع. والحل الديني والطبي أن الإنسان لا ينشغل أبدا بالمستقبل، يخطط له لكن لا يحمل همه
نتيجة الاستخارة تأتي في المنام-
الاستخارة هي طلب المشورة الإلهية لاتخاذ قرار، ونتيجتها تأتي بتوفيق الله للإنسان في الفعل المحير والتيسير لهذا الفعل أو عدم التيسير. والأحلام لها أبعاد نفسية من أهمها رغبة الإنسان في الشيء الذي يتمناه ويستخير من أجله فيمكن أن يظهر ذلك في الحلم
الكلام والأفعال الغريبة التي تصدر من الشخص المسحور أو المحسود أثناء قراءة القرآن عليه هي من الجن وليست منه-
لا دليل في القرآن أو السنة الصحيحة على أن الجن يتحكم في كلام الإنسان أو أفعاله. وما يصدر من هذا الشخص في هذا الموقف له تفسيرات نفسية. والسؤال: هل لو ارتكب المسحور جريمة فقال إن الجن الذي بداخلي هو الذي فعل ذلك، فهل يعفى من الجريمة؟!
الضرب الذي يحدث للمسحور لا يقع عليه وإنما يقع على الجن الذي بداخله-
الأحاديث الواردة في ضرب المسحور كلها ضعيفة ولا تثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام، وليس هناك دليل ديني صحيح على أن الضرب لا يقع على الإنسان. والواقع العملي يؤكد ذلك بمشاهدة آثار الضرب على الإنسان وتأذيه منه
Add a Comment